fbpx

من نحن؟

انطلقت المدارات المعرفية عام 2010 كمؤسسة تعنى بخدمات الترجمة التحريرية والفورية وتزويد المحتوى الإبداعي، استطاعت على مدار عشر سنوات من تثبيت اسمها كمرجع محترف في خدمات الترجمة والتحرير لمختلف اللغات

انطلقت المدارات المعرفية عام 2010 كمؤسسة تعنى بخدمات الترجمة التحريرية والفورية وتزويد المحتوى الإبداعي، استطاعت على مدار عشر سنوات من تثبيت اسمها كمرجع محترف في خدمات الترجمة والتحرير لمختلف اللغات.

اتسم عمل المؤسسة منذ إنطلاقتها بالجودة والإحترافية، وقد وضعت لنفسها معايير عالية جدا لا يمكن التساهل بها. وقد نجحت المؤسسة في بناء قاعدة واسعة من العملاء على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي، وقد تنوعت قاعدة الزبائن ما بين الشركات المحلية والاقليمية ومنظمات الامم المتحدة والمؤسسات غير الحكومية. وقد كان من بين عملاء الشركة شرائح كبيرة من الأفراد ممن يبحثون عن خدمات ترجمة عالية الجودة مثل اساتذة الجامعات والاكاديميين والمحامين والأطباء.

كإحدى المؤسسات الرائدة في تزويد خدمات الترجمة في الأردن، عكفت المؤسسة منذ نشأتها وتأسيسها على إيلاء اهتمام خاص لجودة الترجمة ومهنيتها، حيث أن "الجودة العالية" كانت ولا تزال على سلم أولويات المؤسسة في الأردن وإن مسألة الحفاظ على تلك الجودة أمر لا يمكن المراوغة به على الإطلاق.
وبعد انطلاقتها الجديدة في موقعها الحالي – مقابل البوابة الشمالية للجامعة الأردنية- رفعت من مساحة الخدمات التي تقوم بتغطيتها لتشمل الخدمات المكتبية والطلابية والمعرفية المختلفة، لتغدو مكان تلبى تحت سقفه كافة الاحتياجات المكتبية.

لماذا نحن؟

أن تكون مرجعا في الخدمات التي تلبيها واسم يختاره الباحث عن أعلى جودة يكون نتاج لمجموعة من العوامل التي يجب أن تمتاز بها المؤسسة.

نحن في المدارات المعرفية نفخر بما يلي:
  •  فريق ذو كفاءة عالية من المترجمين والمدققين واللغويين.
  •  تقديرنا الحاسم في الحفاظ على السرية التامة.
  •  إدارة مشاريع متخصصة.
  •  عملية دقيقة لضبط جودة العمل تتكون من خمسة مراحل.
  •  استجابة سريعة ومتميزة في عملية التواصل.
  •  أسعار منافسة.
  •  محطة واحد للعديد من الخدمات.
0
خبراؤنا
0
عملاؤنا
0
مشاريعنا

رسالتنا

رسالتنا

تنطلق رسالة مؤسسة المدارات المعرفية من كونها جزء عامل ومتفاعل في المجتمع المحلي، وذات دور وسيط مع العالم، وانطلاقا من المعايير التي فرضتها المؤسسة على نفسها فهي تقدم خدمات ترضي المتعاملين أيا كانت احتياجاتهم اللغوية، وتنسجم بيسر مع رؤى مشاريعهم.
فنعمل على تبسيط وتمكين وتوطين اللغة ما دعت الحاجة إلى ذلك، لتسهيل عملية التواصل بين الأفراد أصحاب الأعمال على اختلاف مواقعهم، والتعامل بحساسية مع الجوانب القانونية والاختصارات المعرفية لإخراجها إلى هدفها دون لبس. لتكون مؤسسة المدارات المعرفية شريكا موثوقا دائما.

عناصر الخدمية المختلفة لتلبي كافة الاحتياجات المكتبية للمتعاملين

رؤيتنا

بعد أن نجحت المدارات المعرفية في تثبيت نفسها كشريك موثوق وأساسي للعديد من المؤسسات والشركات والهيئات الدولية والمحلية، الحكومية والخاصة، فإن المدارات تسعى بعد انتقالها الجديد لتوسيع هذه الشبكة وإدخال العناصر الخدمية المختلفة لتلبي كافة الاحتياجات المكتبية للمتعاملين. وأن تكون شريكا متكاملا يلبي الاحتياجات التقنية والثقافية والمادية في سلة واحدة.

أهدافنا

أن تصبح المدارات المعرفية الاسم الأول والخيار البديهي للعميل الباحث عن التكامل في الخدمات وسهولة الوصول إليها، من ناحية الجودة، الدقة، المصداقية، الالتزام، الكلفة والسهولة.

فريق عملنا

توفر مؤسسة المدارات المعرفية كوكبة من المترجمين والمحررين والكتاب الإبداعيين المحترفين من ذوي التخصصية العالية في العديد من مجالات الترجمة، والقادرين على المساهمة في نجاح أعمالكم من خلال تخطي الحواجز اللغوية التي قد تواجه منتجاتكم وخدماتكم بشتى أنواعها، كما تسهم ترجماتهم المتميزة في استهداف شرائح أوسع من الجمهور.

الجودة أولاً

كلمة المؤسس

مؤسسة المدارات المعرفية للترجمة

الجودة أولاً

مؤسسة المدارات المعرفية هي إحدى مؤسسات الترجمة المرموقة في الأردن وهي موجودة في السوق الاردني منذ أكثر من ثمان سنوات، حيث تأسست في عام 2010. تقدم الشركة خدماتها  إلى العديد من الفعاليات والشركات والمؤسسات المحلية والإقليمية والدولية.

كإحدى المؤسسات الرائدة في تزويد خدمات الترجمة في الأردن، عكفت المؤسسة منذ نشأتها وتأسيسها على إيلاء اهتمام خاص لجودة الترجمة ومهنيتها، حيث أن "الجودة العالية" كانت ولا تزال على سلم أولويات المؤسسة في الأردن وإن مسألة الحفاظ على تلك الجودة أمر لا يمكن المراوغة أو المناورة به على الإطلاق.
 
يوجد العديد من شركات ومكاتب ومراكز ودور الترجمة في الأردن، كما أنها تتواجد في السوق الأردني منذ سنوات عديدة. لكن للأسف، عادة ما يتم التعامل مع "مهنة الترجمة" كبيع سلعة أو منتج، ولم يتم تداول "خدمات الترجمة" على أنها عمل إبداعي لا يقل أهمية عن عمل الفنان التشكيلي أو الموسيقار أو المؤلف، وقد أدى هذا الأمر واستمراره إلى تدني صورة عمل الترجمة في الأردن، وقد أدى هذه الوضع أيضا، للأسف، إلى ظهور منافسين واصحاب شركات ترجمة لا يمتلكون الخبرة الكافية ولا يدركون "حساسية" و"اهمية" نقل اللغة. مما جعل سوق الترجمة في الأردن، إلى حد ما، بيئة طاردة للمترجمين المحترفين ذوي الخبرات والكفاءات العالية. كما أنه للأسف أيضا، لا يوجد هناك جهات أو نقابات أو مؤسسات فاعلة رسمية أو غير رسمية ترعى وتنظم وتضبط أعمال الترجمة في الأردن. لذلك، نجد تخبط واضح في هذا القطاع وعدم إتساق.
 
أنتبهت مؤسسة المدارات المعرفية للترجمة منذ نشأتها على وجود مثل هذه الشركات في الاردن، لكنها لم تنساق أبدا في هذا المجال. فقد حافظت على سمعتها وجودة عملها وبقيت تنظر إلى مهنة الترجمة على إنها عمل إبداعي لا يقل أهمية عن عمل الفنان. ويعود الفضل بذلك للفريق الإداري للشركة ونظرته الثاقبة للعمل ومعرفته العميقة للغة وأهميتها للإنسان في هذا الكون. حيث أن الهيئة الإدارية للشركة هم مترجمين إكفاء على دراية عالية جدا بكافة حيثيات الترجمة. كما أنهم يحبون عملهم ويقدرونه أينما تقدير.
 
في خضم التنافس الشديد بين شركات الترجمة في الاردن، نأت مؤسسة المدارات بنفسها عن هذه التنافسية لقناعتها التامة بأن "العمل الإبداعي" لا يمكن أن يكون عرضة لتنافس، وبدلا من الخوض بالتنافس الموجود في السوق الاردني، أهتمت المؤسسة في تطوير عملها مع مجموعة كبيرة من الزبائن المحليين والدوليين الذين يقدرون ويبحثون عن خدمات ترجمة إحترافية ذات جودة عالية.
 
ظلت مؤسسة المدارات المعرفية على قناعة تامة بأن السوق الأردني سوف يفرز الغث من السمين في نهاية المطاف، حيث أن إهمال اللغة والتعامل مع الترجمة بشكل "ميكانيكي" بعيدا عن الخبرة والاحترافية، سوف يتسبب بمأزق حقيقي لكل من يبحث عن خدمات الترجمة آجلا أم عاجلا. رغم أن هذا الفرز ربما يحتاج إلى وقت طويل نسبيا، إلا أن الجهود الحقيقة والصادقة والمبذولة بهدف خدمة الأنسان وأعماله وغاياته سوف تلقى التقدير أجلا ام عاجلا.

مع ذلك، لا تنكر مؤسسة المدارات للترجمة من وجود كوكبة من شركات الترجمة في الأردن التي تعمل بحرفية ومهنية عالية، كما أنها تسعى دائما لتوطيد علاقاتها من تلك الشركات لكي تستفيد من خبراتها في بعض المجالات التي ربما تفتقدها. تؤمن المؤسسة أن تبادل الخبرات مع أصحاب الأختصاص ومع الزبائن ومع كل من له صلة باللغة من قريب أو بعيد سيسهم بشكل أو بآخر في إغناء وتطوير خبرات المؤسسة.

وفي الختام، كان موضوع "توطين اللغة" ((Localization من أهم المسائل التي أولتها مؤسسة المدارات المعرفية للترجمة كل الاهتمام. حيث إن الشركة تؤمن تماما بأن عمليات نقل اللغة لا يمكن أن تتم بشكل صحيح ما لم يتم أخذ السياق المحلي بعين الإعتبار، وهذا ما يسمى "بتوطين اللغة" إن صح التعبير.

مازن أبو السعود
المدير العام

آلية عملنا

تتبنى شركة المدارات المعرفية آلية ذات مهنية عالية في إدارة وتنفيذ مشاريع الترجمة، تتلخص تلك الآلية بما يلي:
  • بعد حصول الشركة على موافقة العميل بالمباشرة بالعمل، تقوم الشركة ببناء قاعدة من المصطلحات ومعايير الترجمة لفريق العمل الذي سيتم تكليفه بتنفيذ مهمة الترجمة. تقوم الشركة بالرجوع إلى بيانات ومصادر متنوعة للعميل من أجل بناء فكرة جيدة حول طبيعة نشاط أو خدمات هذا العميل. لا يمكن أن يتم المباشرة بالعمل ما لم تتشكل فكرة كاملة حول طبيعة المادة ومصطلحاتها وكيفية التعامل مع المشكلات التي يمكن أن تعترضنا في الحصول على المصطلحات الصحيحة.
 
يتم عقد مشاورات مع العميل أيضا في حال وجود أي تفضيلات له بخصوص المصطلحات ومعرفة أن كان لديه نمط كتابة (Book style) خاص من أجل أن يتم إعتماده. يمكن أيضا أن يتم إرسال قائمة من المصطلحات (التي يتم ترجمتها) للعميل من أجل إبداء الرأي والملاحظات قبل المباشرة بالعمل.
 
من الضروري أيضا أن يتم دراسة المادة جيدا، وتحديد الإختصارات الموجودة. فالأختصارات هي أكثر ما ينغص ويعيق عمل المترجمين. أثناء دراسة المادة، يتم الإطلاع فيما إذا كان هناك أشكال ورسومات غير نمطية تحتاج إلى الإستعانة بخدمات تصميم.
 
بناء على كافة المعطيات السابقة، نقوم بإخبار العميل بالوقت اللازم لإنجاز العمل.
 
  • تعيين المترجم المختص والمناسب للعمل. تولي شركة المدارات اهتمام كبير في تلك المرحلة، حيث تبذل الشركة كل ما بوسعها لأن يكون هناك رابط قوي ما بين مهارات المترجم وطبيعة المادة المُراد ترجمتها. إن الشركة على قناعة تامة بأن ثمة أختصاص بالعمل، وكل مترجم من مترجميها يمكن أن يبدع في مجال ما، وبالتالي من أولويات الشركة في تلك المرحلة أن تقوم بتكليف العمل للمترجمين بناء على خبراتهم ومهاراتهم.
  • عملية تدقيق العمل (Editing): يتم تكليف أحد المدققين بقراءة وتدقيق العمل، حيث يقوم المدقق بالتعديل والإضافة حتى يتم الخروج بمادة متسقة بالكامل. أثناء هذه المرحلة، يتم التحقق بالكامل من صحة عملية الترجمة وإخراج نهائي للأفكار وإضافة اللمسات النهائية. أثناء هذه المرحلة أيضا، يقوم المدقق بدور (Localizer)، بمعنى أخراج الأفكار النهائية بطريقة تخدم السياق المحلي. ويركز المدقق كذلك في عمله على صحة أختيار المصطلحات الأساسية وعلى صحة ترجمة أسماء المؤسسات والمنظمات وما شابه.
  • يتم تكليف مدقق آخر للقيام بقراءة نهائية ((Proofreading للعمل على ضمان خلو المادة بشكل كلي من أي أخطاء إملائية أو نحوية أو مشاكل في علامات الترقيم، والتأكد من أن التنسيق (Lay out) أو المسافات (spacing) مضبوطة وصحيحة.
  • إرسال المادة للعميل للموافقة عليها أو إبداء ملاحظاته حولها. في حال وجود ملاحظات، يتم تلقي الملاحظات (ويفضل أن يتم إرسال الملاحظات والتعليقات من خلال Track Changes File). وبناء على نوع الملاحظات وطبيعتها، تقرر الشركة فيما إذا سيتم إرسال المادة لنفس المترجم أو أن يتم تكليف مترجم آخر للتنفيذ الملاحظات.